الصفحة الرئيسية
عادل سالم في سطور
  • كاتب فلسطيني ورئيس تحرير «ديوان العرب».
  • ولد في البلدة القديمة من القدس في فلسطين في الأول من تموز‪،‬ يوليو (١٩٥٧) في حي (القرمي) الكائن ما بين المسجد الأقصى، وكنيسة القيامة.
  • ‫أبوه الحاج محمد عبد الرحمان وزوز من مواليد القدس عام ١٩٣٥ وتوفي في الولايات المتحدة عام ٢٠٠٨، وأمه الحاجة آمنة عبد الجواد وزوز مولودة في الخليل عام ١٩٣٩.‬
  • اعتقل من قبل السلطات الإسرائيلية مرتين بتهم سياسية، عام (١٩٧٨)، وعام (١٩٨٢)، حيث أمضى (٣٣) شهراً خلف القضبان، تنقل خلالها بين سجون عديدة منها سجن بئر السبع، وسجن نفحة الصحراوي، وسجن الرملة، وسجن بيت ليد وغيرها. وساهم مع كتاب آخرين في تطوير الحركة الثقافية في السجن حيث شارك في تحرير بعض المجلات الاعتقالية المنسوخة باليد بالتعاون.
  • فرضت السلطات الإسرائيلية عليه الإقامة الجبرية عام (١٩٨٧) في القدس لمدة ستة أشهر حيث منعته من مغادرة مدينة القدس وفرضت عليه الإقامة في البيت منذ مغيب الشمس حتى شروقها وإثبات وجوده يومياً في مقر الشرطة في القشلة في البلدة القديمة.
  • عاش عادل سالم طفولته حتى سن ١٩ عاماً في البلدة القديمة من القدس، متنقلاً بين أزقتها وشوارعها الضيقة. وتنقل بين عدة مدارس فيها هي: المدرسة العمرية الابتدائية ومدرسة دار الأيتام الإسلامية في المرحلة الإعدادية وأخيرا الكلية الإبراهيمية في المرحلة الثانوية.
  • ساهم في مرحلة من مراحل حياته (١٩٧٨ - ١٩٨٧) في العمل النقابي الفلسطيني حيث بادر بتأسيس وإحياء بعض النقابات العمالية في القدس وكان عضواً في مجلس الاتحاد العام للنقابات العمالية وشغل لفترة عضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد حيث كان مشرف الاتحاد الثقافي.
  • فرضت السلطات الإسرائيلية عليه الإقامة الجبرية عام ١٩٨٧ في القدس لمدة ستة أشهر حيث منعته من مغادرة مدينة القدس وفرضت عليه الإقامة في البيت منذ مغيب الشمس حتى شروقها وإثبات وجوده يومياً في مقر الشرطة.
  • ساهم في مرحلة من مراحل حياته في العمل النقابي الفلسطيني وكان عضواً في مجلس الاتحاد العام للنقابات العمالية وشغل لفترة عضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد حيث كان مشرف الاتحاد الثقافي.
  • شارك عام ١٩٨٨ في ورشة عمل في الأمم المتحدة عن واقع العمال الفلسطينيين تحت الاحتلال.
  • شارك في محاضرة عن أوضاع العمال الفلسطينيين في الضفة والقطاع بدعوة من اتحاد العمال الكندي عام ١٩٨٨.
  • شارك في العديد من الندوات الشعرية وتعرض لملاحقة السلطات الإسرائيلية عام ١٩٧٨ بعد قصيدة ألقاها في احتفال جماهيري بمناسبة الأول من أيار في قاعة سينما الحمراء في القدس كان عنوانها: لن تسقط راية ثورتنا.
  • أمضى حوالي العامين في السجون الأمريكية بتهمة التآمر على دائرة الضرائب الأمريكية ومنع من السفر لمدة ثماني سنوات.
  • من خلال ديوان العرب أسس لمسابقة أدبية عربية سنوية كانت الأولى في الشعر عام (٢٠٠٣) والثانية في القصة القصيرة عام (٢٠٠٤) والثالثة في أدب الأطفال عام، (٢٠٠٥)، والرابعة في الشعر الحر عام عام (٢٠٠٧) والخامسة في مجال الرواية العربية للشباب عام (٢٠١٠).
  • ساهم في تأسيس تجمع أدبي فكري للكتاب الفلسطينيين لكنه استقال منه لاحقاً، لغياب النهج الديمقراطي في العمل.

الإصدارات الأدبية

  • أصدر ديوانين شعريين هما «عاشق الأرض» عام (١٩٨١)، و«نداء من وراء القضبان» عام (١٩٨٥).
  • صدرت له مجموعة قصصية بعنوان «لعيون الكرت الأخضر»، صيف (٢٠٠٦) عن المؤسسة العربية للنشر في بيروت، والمجموعة في ٢٨١ صفحة من الحجم المتوسط وتدور حول الجالية العربية المغتربة في الولايات المتحدة الأمريكية.
  • صدر له عن دار «الكلمة» للنشر في مصر عام (٢٠٠٦) دراسة توثيقية بعنوان «أسرانا خلف القضبان»، الكتاب يقع في (٢٢٠) صفحة من الحجم المتوسط وهو دراسة توثيقية عن الأسرى العرب في سجون الاحتلال الصهيوني البغيض.
  • صدر له عن المؤسسة العربية للنشر في بيروت عام (٢٠٠٧) مجموعة قصصية بعنوان «ليش ليش ياجارة؟»، المجموعة تقع في ١٤٤ صفحة من الحجم المتوسط.
  • أصدر دراسة بعنوان «الطبقة العاملة الفلسطينية والحركة النقابية في الضفة والقطاع من عام (١٩٦٧) إلى (١٩٨٧)» الدراسة عبارة عن كتاب من الحجم الكبير وعدد صفحاته (١٥٠) صفحة صادرة عن مركز الدراسات العمالية في رام الله عام (١٩٩٠).
  • أصدر الدراسة السابقة نفسها عن المصدر نفسه باللغة الإنجليزية عام (١٩٩١).
  • كتب في عدة صحف أميركية ناطقة بالعربية من عام (١٩٩١) حتى العام (٢٠٠٢) في شتى شؤون المعرفة والثقافة والأدب والشعر.
  • أسس مجلة ديوان العرب في تموز (يوليو) ١٩٩٨ وظهر أول موقع لها في الأول من أيلول (سبتمبر) من العام نفسه. ويشغل الآن منصب مدير تحرير ديوان العرب الذي يحظى بسمعة طيبة في أوساط المهتمين بالشأن الثقافي والأدبي.
  • سيصدر له عن دار شمس في القاهرة هذا العام 2010 روايته الأولى «عناق الأصابع»، رواية الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال من خلال بطل الرواية المركزي الأسير علي النجار. والرواية بحجم متوسط تتجاوز الأربعمئة صفحة.
  • لديه ثلاث روايات جاهزة بانتظار الطباعة هي، «طريق بلا نهاية»، «قبلة الوداع الأخير»، «العودة إلى الجنة»
  • ولديه ثلاث مجموعات قصصية مخطوطة تنتظر النشر هي، «يحكون في بلادنا»، «ذات المعطف الأحمر»، «في بلاد العم سام».
  • ديوان شعر سيصدر العام (٢٠١١) بعنوان «حين يموت العشاق».

تعريفات أخرى

عادل سالم يعد نفسه كاتبا منفتحا في أفكاره، يتقبل الرأي الآخر، ليس من أنصار الليبراليين الجدد ولا أفكار العولمة التي يريدها الكبار طريقاً للهيمنة

عادل سالم عربي مسلم بمفهوم ثقافي حضاري قائم على التعددية واحترام الآخر وخصوصاً الشعوب غير العربية التي نعيش معها في هذا الوطن الكبير. يعد نفسه جزءاً من الثقافة العربية والوطن العربي رغم أنه يعيش في الغربة. يؤمن بتعايش الحضارات والأديان رغم أن قادة الحروب يروجون لصراعها.

من تطوير وتصميم جورج قندلفت باستخدام: