/B_rub>
كتبت هذه القصيدة في تشرين أول 1975 لزميلتي في المدرسة التي أحببتها فكانت هذه القصيدة، لكنها لم تقرأها فقد كانت عاداتنا أكبر من الحب، فاحتفظت بها بين أوراقي وأرسلت لها قصيدتي بعيوني.
أحببت فاتنة وذاك لأنها | |
هيفاء قد سحرت فؤادي يالها | |
أحببت فيها قدها نظراتها | |
وعشقت فيها روحها ودلالها | |
قسماً بأني قد هويت حبيبة | |
سأظل أذكر حبها وجمالها | |
روحي فداها إنها لحبيبة | |
القلب يخفق كلما ذكر اسمها | |
بالأمس كنا نلتقي ولطالما | |
شرحت لقلبي حبها بعيونها | |
وسأكتب الأشعار فيك حبيبتي | |
وأصوغ شعراً زاهراً مثل اسمها | |
ولأجلها سأعيش عمري شاعراً | |
وعلى السطور أخط قصة حبها |
االأخ العزيز عادل سالم المحترم
تحية طيبة وبعد
الرجاء لماذا لا تظهر التعليقات مباشرة على الموضوعات التي يتم التعليق عليها، كما هل يمكننا المساهمة بعرض مقالات ودراسات على صفحتكم الكريمة أم لا؟؟
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
AAHMAD_ALQASIM@YAHOO.COM
تحياتي لكم
طبعا لا يمكن إظهار التعليقات فورا حتى نقرأها فقد تكون دعاية أو تستخدم ألفاظا نابية
أما حول النشر فيمكنك النشر في ديوان العرب
الأخ العزيز عادل سالم المحترم
تحية طيبة ومعبقة برائحة الورد والفل والياسمين والعنبر وبعد
حقيقة قصيدة ممتعة وشيقة ومؤلمة في نفس الوقت ، كونك تعاني من آلام الحب والعشق والنار تشتعل بين الجوانح والحبيب لا يعلم بما يجري بداخلك، وبين جوانحك من معاناة وآلام ونار مستعرة تحرق القلب والاعصاب.
اهنئك على عواطفك الرقيقة والحساسة، وارجو لحبك هذا وعشقك ان يلقى صداه في قلب واحساس الحبيب. تحياتي حارة لك وتقبل تقديري واحترامي والسلام.
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم