الصفحة الرئيسيةبقايا ذاكرة
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الثلاثاء ٢ نيسان (أبريل) ١٩٩٦
بقلم عادل سالم
يدي تخط إلى القراء تجربتي
لولا الشعر ما حملت القلم

منذ نعومة أظفاري وأنا أحب الشعر والشعراء، لم أترك ديوان شعر في مكتبة الأمانة في القدس أو مكتبة المدرسة العمرية حيث أنهيت المرحلة الابتدائية فيها، إلا وقرأته مرة ومرات حتى حفظت الآلاف من أبيات الشعر عن ظهر قلب.
قرأت دواوين المتنبي، وأبا تمام، والبحتري، والمعلقات وابن الرومي وابن الفارض قبل أن أتجاوز الثالثة عشر من عمري، وعشقت لذلك سماع الشعر إنشاداً ولحناً، وحاولت في سن مبكرة أن أكتب أولى قصائدي، فكانت بدايتي مع الشعر والأدب.
عمر الخيام أول الشعراء
الفيلسوف الفارسي والشاعر عمر الخيام في (…)



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
لولا الشعر ما حملت القلم
الثلاثاء ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٩
بقلم shawqe

عمران الان اصبح شيخا متاجرا بالدين، يجمع التبرعات ويعمل الاحجية والسحر للنساء
الحديث عن سرقته للقصيدة، يمكن ان يشكل مفتاحا لفهم شخصيته، فعرفته ماركسيا متعصبا وقت الموجة الماركسية، ثم نصابا في الاردن، والان شيخا معمما يتخذ من القدس مركزا لممارسات النصب باسم الدين

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند