الصفحة الرئيسيةبقايا ذاكرة
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الأربعاء ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧
بقلم عادل سالم
سامحني يا ولدي

[**أولادي الأعزاء، أحبائي ...*]
إذا رن جرس الهاتف يوما، وكان على الخط الآخر صديق ينعي لكم أباكم في الغربة، فلا تحزنوا، ولا تبتئسوا. لا تشغلوا أنفسكم كثيرا بقبري، وأين سأدفن فكل القبور بعد الممات أوطان متشابهة. ولا يهم أين ترقد جثتي، لأن روحي ستلحق بكم أينما كنتم، لتدفع عنكم شرور هذا العالم المتحضر المؤمن بالحروب الحضارية، بعدما فشلتُ حيا في تأمين الحياة الكريمة لكم كما كنت أحلمها، وأراكم من خلالها. سامحوني، فلم أكن أعلم أنه حتى الأحلام الصغيرة أحيانا لا يستطيع الإنسان أن يترجمها إلى (...)



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
سامحني يا ولدي
الأحد ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨
بقلم بوبكر قليل

ت...تحياتي لا أدري ما أكتب الموضوع أثرفي تأثيرا وجعل الفؤاد يبكي بكاء لا يسمعه أحدا ...إني أعيش الماضي بوجداني حينما أقرأ مثل ه>ه المقالات أنسى كياني وأعيش لحظات بل سياعات في خيالي أسبح بعيدا عن العين حتى لا يراى دموعي أحدا ويظنوني مجنونا أو مهموما ...كتابتك سيدي رغم ثقافتي الضحلة وزادي المعرفي جعلتني أتذوق حلاوتها وطلاواتها سأعود إن شاء الله لقراءة مقالاتك لإني نوعا ما مشغول ورغم شغلي أردت أن أضع بصماتي لقد لمست جراحي وجعلت قلبي ينزف دما بل هما ذكرتني بالماضي التليد تحياتي سيدي الفاضل أبوبكر ص ب 2203 الرمز البريدي 04000 مدينة أم البواقي الجزائر . السلام عليكم



السلام
مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند