الصفحة الرئيسيةقصص وسرد
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الثلاثاء ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦
بقلم عادل سالم
وعادت مكسورة الجناح

لم أكن أتصور أن تصل الوقاحة بهذا الرجل إلى هذا الحد،كدت أفقد أعصابي أنا وأحد الاصدقاء ونضربه، لولا أنه تنازل واستجاب لمطلبنا.
قلت لليلى بعد أن نجحنا فى إجبار زوجها على طلاقها، ما الذي زوجك هذا الرجل التافه فقالت لي: لم يجبرني أحد، فقد قبلت به عن رضى بعدما خدعني حديثه. فعندما يأتي عريس من الولايات المتحدة يبحث عن عروس في بلدنا فإن أهل البلد يعتقدون أنه يجلب معه السعادة ، لم يخطر إلى أذهاننا أن يكون بهذه الوقاحة، ألم تعترف أنت بأنك لم تر شخصا فى قذارته. مسكينة ليلى لولا مساعدتي لها لكانت قد (…)



عودة الى المقال
مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند