الصفحة الرئيسيةقصائد وأشعار
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الجمعة ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦
بقلم عادل سالم
الصفح عندي مستحيل
ما عاد يؤلمني رحيلك فارحلي

ما عاد يؤلمني الرحيل
أو دمع عينيك الغزير
أو العويل
ما عاد يعنيني بكاؤك فارحلي
فالبعد عنك سلامة
لبلوغه كيف السبيل؟



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
ما عاد يؤلمني رحيلك فارحلي
الأحد ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦
بقلم ناديه طه

االأخ الفاضل الاستاذ / عادل سالم
استوقفتنى هذه القصيدة ليس لجمالها
كعمل فنى فقط و لكن كتجربه انسانية ذات أبعاد مؤلمه لا يشعر بها الا من عايشها .. فقد مررت بنفس التجربة و كان نفس القرار الصعب و هو اختيار الكرامة و عزة النفس على الحب الغادر لعل تجربتك تكون قد زادتك قوة و حكمة و انشاء الله .. حب جديد شكرا لك



ما عاد يؤلمنى رحيلك فارحلى
مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند